إليكم طرق إختبار الدجاج المقلي حيث يعد إختبار الدجاج المقلي خطوة أساسية لضمان سلامة الغذاء وتجنب التسمم الغذائي، والدجاج المقلي، إذا لم يُطَهى بشكل صحيح، يمكن أن يحتوي على بكتيريا ضارة مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية.
اختبار النضج يضمن أن الدجاج أصبح صالحة للأكل، ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض، في ضوء ذلك طرق إختبار الدجاج المقلي واهمية النضج الكامل.
إختبار الدجاج المقلي
في هذا السياق، هناك الكثير من الطرق لاختبار الدجاج المقلي لضمان نضجه وتحضيره بشكل صحيح، حيث يمكنك اختباره من حيث النضج أو الحرارة أو النضج البصري وغير ذلك عبر السطور التالية
اختبار النضج
1- اللون
حيث يجب أن يكون لون الدجاج ذهبياً برتقالياً.
2- النضج
يجب أن يكون الدجاج ناضجًا تمامًا، دون أن يكون أملسًا أو طرية.
3- السائل
عند ثقب الدجاج، يجب أن يخرج سائل صافي
اختبار الحرارة
1- ميزان الحرارة
حيث يجب أن تصل درجة حرارة الدجاج إلى 74 درجة مئوية.
2- اختبار الحرارة الداخلية
يجب أن تصل درجة حرارة الدجاج في الداخل إلى 68 درجة مئوية.
اختبار النضج البصري
1- النضج الخارجي
يجب أن يكون الدجاج مقليًا ومحمرًا بشكل متساوي.
2- النضج الداخلي
يجب أن يكون الدجاج ناضجًا تمامًا، دون أن يكون طرية.
اختبار القوام
1- النضج
يجب أن يكون الدجاج ناضجًا تمامًا، دون أن يكون طرية.
2- القوام
يجب أن يكون الدجاج مقليًا ومحمرًا بشكل متساوي.
أهمية اختبار الدجاج المقلي
والجدير بالذكر، أعلنت منظمة الصحة العالمية (WHO)، و وزارة الصحة أهمية إختبار الدجاج المقلي وهي:-
1- منع التسمم الغذائي
يقلل من خطر الإصابة بالسالمونيلا والإشريكية القولونية.
2- تحسين النكهة
الدجاج الناضج يصبح أكثر نضجًا ومذاقًا.
3- ضمان سلامة الغذاء
لضمان صلاحية الدجاج للأكل.
4- تقليل خطر الإصابة بالأمراض مثل الغذية والتهاب المعدة والأمعاء.
5- تحسين القوام
يصبح الدجاج أكثر طراوةً ونضجًا.
6- تقليل الدهون حيث يقلل من كمية الدهون الزائدة.
7- تقليل الهدر
يمنع التهالك غير الضروري للدجاج.
8- توفير الوقت
حيث يقلل من وقت الطهي والتحضير.
9- تقليل التكاليف حيث يقلل من تكاليف الرعاية الصحية.
10- ضمان الجودة كما أنه يضمن جودة الدجاج المقلي.
